قال طارق الرفاعي, معاون وزير الإسكان لشؤون المرافق, إنه في عام ٢٠٢٤ .
سنعلن أن ١٠٠٪ من المدن متوفر لديهم خدمات صرف صحي.
وتكلم الرفاعي, عن مبادرة “حياة كريمة ” وأن المرحلة الأولى قد بدأت بالفعل.
ونسب التنفيذ بها متقدمة, ولكن يتم العمل في ٢٥ مركز تابع لوزارة الإسكان.
وأوضح الرفاعي, خلال استضافته في برنامج “البوصلة” المذاع عبر فضائية صدى البلد.
لأن البنية التحتية في قطاع المياة والصرف الصحي غير موجودة تمامًا.
القطاعات التي يتم العمل عليها في القرية المصرية
وهذا القطاع من ضمن القطاعات التي يتم العمل عليها في القرية المصرية.
الرفاعي لفت, إلى ان مياه الشرب وصلت إلى ٩٨.٦٪ من السكان.
ويتبقى لنا ١.٤٪ من سكان الجمهورية ليس لديهم خدمات مياه.
وذلك لأنهم يكونوا في نهاية أطراف المدن أو أطراف القرى وهذه المناطق كانت خارج النطاق العمراني.
بذلك لكنها دخلت الحيز العمراني ضمن مبادرة “حياة كريمة”.
يوجد لدينا ٧١٨ مشروع مد وتدعيم في ٢٥ مركز
كما قال الرفاعي, يوجد لدينا ٧١٨ مشروع مد وتدعيم في ٢٥ مركز.
تابعين لوزارة الإسكان وسيتكلفوا ٦.٨ مليار جنية.
وتم الانتهاء من ٦٠٠ مشروع والباقي جاري تنفيذة طبقًا لبرامجه الزمنية.
في خلال شهرين أو ثلاثة سيتم الانتهاء من كافة أطراف الشبكات.
أيضا مضيفا الرفاعي, أن ٩٨٪ من المناطق المتوفر لها المياه .
يوجد بها بعض من المناطق مغذاة بطريقة غير كافية وتصل لهم المياه ١٦ ساعة في اليوم فقط.
عدم وضع خطة صحيحة للبنية التحتية
والسبب في هذا هو عدم وضع خطة صحيحة للبنية التحتية.
و وضع خطة للتعداد السكاني الحالي فقط.
وإن الخطة الجديدة الموضوعة هي أخذ أرض فارغة بجانب المنطقة.
مثل إضافة التوسعات وإضافة محطات مياه جديدة أو توسعات للمحطات المتوفرة لإبقاء الماء متوفر ٢٤ ساعة .
الرفاعي, يرى أنه لابد من التفريق بين المدن والقرى في الصرف الصحي.
ففي عام ٢٠١٤ كان عدد السكان في المدن المتوفر لديهم خدمات صرف صحي ٧٦ ٪ فقط.
لا يهتم أحد بالريف والقرى المصرية على الرغم من أنهم ٦٠٪ من التعداد السكاني
وارتفعت هذه النسبة الآن إلى ٩٦٪ ويتبقى فقط ٤٪ وهذا لأنهم كانوا قرى وأصبحوا مدن بقرار من الدولة.
ووفق الرفاعي، لا يهتم أحد بالريف والقرى المصرية على الرغم من أنهم ٦٠٪ من التعداد السكاني يوجد في القرى.
سوى الرئيس عبدالفتاح السيسي, وكانت نسبة التغطية في عام ٢٠١٤ هي ١٢٪.
كذلك ارتفعت إلى٤٠٪ في ٢٠٢٢ , و كان يوجد خطة في اختيار المدن التي لها أولوية.
لذلك فهي القرى القريبة من المجاري المائية والقرى ذات منسوب المياه الجوفية المرتفع و القرى ذات الكثافة السكانية العالية.